«أوروبا
تحت غضب الطبيعة» هذا هو العنوان الأبرز حالياً، بعد أن أدت العواصف التي
ضربت وسط وغرب القارة الأوروبية إلى أضرار واسعة، وخسائر بشرية، فيما بلغت
سرعة الرياح 181 كلم بالساعة متسببة بتعطيل حركة السفر والتنقل على نطاق
واسع.
تعرف السواحل الأطلسية الممتدة من الصويرة إلى طرفاية، إبتداء من زوال يوم الخميس 25 أبريل 2019 ، ظروفا جوية سيئة تستوجب الحيطة والحذر في أوساط بحارة ومهنيي الصيد.