فازت شركة Talleres Blanchadell الإسبانية بعقد لبناء مركب بحثي عن الاستزراع المائي لصالح المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري (INRH) في المغرب. مبلغ هذا العقد 11.256.783 درهم.
سيتم تصميم سفينة كاتاماران catamaran خصيصًا لدعم أنشطة الاستزراع المائي للمعهد الوطني للبحوث المائية ، ولا سيما للمزرعة التجريبية البحرية الواقعة في سيدي إفني.
تضم هذه المزرعة أربعة أقفاص يبلغ قطر كل منها 29 مترًا. بفضل هذه السفينة الجديدة ، ستتمكن INRH من مواصلة دراساتها التجريبية وتطوير هياكل ومزارع أخرى تتكيف مع ظروف المحيط الأطلسي المغربي.
سيتم تجهيز القارب بالمميزات الأساسية لتشغيله ، بما في ذلك القدرة على المناورة المثلى في البحر ، وسطح عمل واسع يزيد عن 65 مترًا مربعًا ، وسعة تحميل على سطح السفينة تزيد عن 20 طنًا ، ورافعة تلسكوبية بحرية قادرة على مناولة المعدات اللازمة لمزارع تربية الأحياء المائية ، بسعة تزيد عن 200 كيلو نيوتن متر. سيكون استقرار القارب في البحر فعالًا بشكل خاص لتلبية متطلبات هذا النشاط.
اختارمعهد INRH شركة Talleres Blanchadell بعد أن أطلقت مناقصة لتقديم عطاءات لبناء سفينة تتكيف مع احتياجات تربية الأحياء المائية. سيسمح هذا القرار للمعهد بتعزيز قدراته في البحث والاستغلال في مجال الاستزراع المائي بفضل مركب مصمم خصيصًا يلبي جميع متطلباته البحرية والفنية.
تضم هذه المزرعة أربعة أقفاص يبلغ قطر كل منها 29 مترًا. بفضل هذه السفينة الجديدة ، ستتمكن INRH من مواصلة دراساتها التجريبية وتطوير هياكل ومزارع أخرى تتكيف مع ظروف المحيط الأطلسي المغربي.
سيتم تجهيز القارب بالمميزات الأساسية لتشغيله ، بما في ذلك القدرة على المناورة المثلى في البحر ، وسطح عمل واسع يزيد عن 65 مترًا مربعًا ، وسعة تحميل على سطح السفينة تزيد عن 20 طنًا ، ورافعة تلسكوبية بحرية قادرة على مناولة المعدات اللازمة لمزارع تربية الأحياء المائية ، بسعة تزيد عن 200 كيلو نيوتن متر. سيكون استقرار القارب في البحر فعالًا بشكل خاص لتلبية متطلبات هذا النشاط.
اختارمعهد INRH شركة Talleres Blanchadell بعد أن أطلقت مناقصة لتقديم عطاءات لبناء سفينة تتكيف مع احتياجات تربية الأحياء المائية. سيسمح هذا القرار للمعهد بتعزيز قدراته في البحث والاستغلال في مجال الاستزراع المائي بفضل مركب مصمم خصيصًا يلبي جميع متطلباته البحرية والفنية.
المصدر موقع https://maritimenews.ma
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق