صنف تقرير بيئي حديث؛ شواطئ منطقة طنجة؛ من ضمن اكثر الفضاءات الطبيعية المعرضة لتفاقم ظاهرة تآكل بنيتها التحتية البحرية.
وأدرج التقرير الذي نشرته منصة "Hawaiian Islands"؛ شاطئ طنجة؛ ضمن خمسة شواطئ مغربية معرضة للتأثيرات السلبية لتهديد التآكل بحلول عام 2100.
واظهر المصدر؛ انه من المتوقع ان تفقد طنجة، ما نسبته 99.9 بالمائة من بنيتها الشاطئية؛ في أفق العام 2100.
واحتل شاطئ تاغازوت باكادير؛ المرتبة الرابعة في هذه القائمة، حيث من المتوقع أن يفقد ما يصل إلى 172.4 مترًا من سواحله.
في حين جاء شاطئ الصويرة في المرتبة السابعة بتوقع تقلص مساحته بنحو 135.4 متر، ويليه شاطئ سيدي بوزيد بالجديدة؛ الذي يواجه تقلصًا مقدرًا بنحو 113.8 متر.
وأوضح التقرير أن "الشواطئ المتقلصة تُشكل تذكيرًا بصريًا واضحًا بما سنفقده دون جهود حاسمة من القوى العالمية"، مؤكدًا أن هذه الشواطئ تُمثل "نظامًا بيئيًا ديناميكيًا" ضروريًا لمعيشة المجتمعات الساحلية.
وفي سياق متصل؛ أشار التقرير إلى أن الشواطئ النيجيرية والمغربية تمثل ما يزيد عن نصف شواطئ إفريقيا المُهدَّدة بأكبر تأثيرات التغير المناخي وارتفاع منسوب البحر.
وشهدت أربع شواطئ نيجيرية ضمن القائمة أيضًا، وتتصدر شاطئ "Landmark Beach" في نيجيريا هذه القائمة بتوقع فقدانه ل918.3 متراً من سواحله لقادمة.
واظهر المصدر؛ انه من المتوقع ان تفقد طنجة، ما نسبته 99.9 بالمائة من بنيتها الشاطئية؛ في أفق العام 2100.
واحتل شاطئ تاغازوت باكادير؛ المرتبة الرابعة في هذه القائمة، حيث من المتوقع أن يفقد ما يصل إلى 172.4 مترًا من سواحله.
في حين جاء شاطئ الصويرة في المرتبة السابعة بتوقع تقلص مساحته بنحو 135.4 متر، ويليه شاطئ سيدي بوزيد بالجديدة؛ الذي يواجه تقلصًا مقدرًا بنحو 113.8 متر.
وأوضح التقرير أن "الشواطئ المتقلصة تُشكل تذكيرًا بصريًا واضحًا بما سنفقده دون جهود حاسمة من القوى العالمية"، مؤكدًا أن هذه الشواطئ تُمثل "نظامًا بيئيًا ديناميكيًا" ضروريًا لمعيشة المجتمعات الساحلية.
وفي سياق متصل؛ أشار التقرير إلى أن الشواطئ النيجيرية والمغربية تمثل ما يزيد عن نصف شواطئ إفريقيا المُهدَّدة بأكبر تأثيرات التغير المناخي وارتفاع منسوب البحر.
وشهدت أربع شواطئ نيجيرية ضمن القائمة أيضًا، وتتصدر شاطئ "Landmark Beach" في نيجيريا هذه القائمة بتوقع فقدانه ل918.3 متراً من سواحله لقادمة.
المصدر: موقع طنجة24
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق